السبت، 24 ديسمبر 2011


] إليكَ حيث تسكن وحيث [ تستكن ] ...
علماً أنني أعلمُ أنكَ لا تستكن وأنا اسكن داراً غير داركَ ...
إليكَ حيث تحط رحالك...
إذا حيث يكمن قلبي فرحالكَ حطت على أرض قلبي ...
أتريدني أن اسقيكَ عشقاً لا تضمأ بعده ...
واطعمكَ زاداً لا جوع بعده ...
قف حيث أنت وسأتيك ...
محملةً بالعشق الذي تلتهب ناره منذُ كنت قدري
وكنتُ قدركَ ...
لم أعشق إلا قلبكَ وروحكَ ...
تشتعل أنوثتي ناراً إن سمعتُ لكَ همساً ...
وتثور براكين شوقي إن لم أرى منكَ حرفاَ ...
اشتاق لكَ في الوجود قبل الغياب ...
أحنُ لكفيك ... عينكَ ... لذراعيك ...
بالإجماع كان حبي لكَ ...
قلباً ...
عقلاً ...
روحاً ...
عيناً ...
وعياً ...
نسباً ...
إذاً حبك على ذاتي كان [ فرض عين ] ...
وجوباً ...
أحبكَ وسأزداد حباً وكلما اقترب لكَ لقاء أتشبع شوقاً لكَ ...
وحبي يصغر أمام حضوركَ ...
وكيف لهُ أن يتزن أمام ...
رجلاً أزاح عن عيني رجال العالم أجمع واستوى على عرش القلب ...
قيد معصمي ...
وأعمى بصري وبصيرتي ...
وكان الأوحد ...


أيا رجلاً اثار
جنون عشقي ..!

إرأف بحالي ...
وارحم ضعف جسدي ...
واشفق على أنوثتي ...
وأحمني من جنوني ..
وأعظم لي حباً ...
وأكسر لي خجلاً ...
وازح لي خوفاً ...
وأجعلني بين الأحضان
أرتمي
كمن بعد طول عطش وجد واحةً
من ماء ومروج خضراء ...
دعني اتنفسكَ
أنغمس بكً حد السكرة
ثم أغفو بين الحنايا الصدر منكَ
أسمع شهيق حبكَ
وزفير يخرج حب من سواي ...
دعني أشعر بنبض قلبكَ ...

؛

؛

؛

أعشقكَ حد النخاع ...
لكَ دوناً عن سواكَ

‎ۈدي أضمْڪَ مْن ڪَل قلٻي

 
‎ۈدي أضمْڪَ مْن ڪَل قلٻي.
ۈدي أنسي ٲلعٲلمْ.
ۈمْٲ أحس إلٲ ٻدفٲ قلٻڪَ حٻيٻي.
ضمْني حيل لأحضٲنڪَ.
ۈنسيني ٲلعٲلمْ ۈأنٲ ٻين يديڪَ.
حٻيٻي ۈدي أطلٻڪَ طلٻ ۈلٲ ترًّدني.
طلٻتڪَ لٲ تقۈلي لأأ.
طلٻتڪَ خلني أنٲمْ ٲلليلة ٻين أحضٲنڪَ
خلني أنٲمْ ٲلليلة ٻحضن قلٻڪَ.
ۈدي أنٲمْ ع صۈتڪَ ۈع صۈت نٻضڪَ.
خلني ليله ٻين أحضٲنڪَ.
خلني أنسي ٲلهمْ ٲلضيقة ۈٲلعٲلمْ.
ضمْني حٻيٻي.
ضمْني ٻأقۈى مْٲ عندڪَ حٻيٻي.
حٻيٻي ۈدي أقلڪَ أني أمْۈت فيڪَ.
ۈدي أحيٲ ۈأمْۈت ۈأنٲ ٻين أحضٲنڪَ
حٻيٻي أنا ٲحٻڪَ ۈأخٲف في يۈمْ أفقدڪَ
ۈدي أضمْڪَ لصدرًّي وتغرًّق أنفٲسي فيڪَ ..
ۈدي أڪَۈن دۈمْ يمْڪَ مْثل ظلڪَ ٲتٻعڪَ ..
ۈدي أغمْض عيۈني !!..
ۈألقى نفسي جنٻڪَ ، ۈدي..
ٲصرًّخ ۈأقۈل :
"" أحــــــــــــٻـــــــــــــــــــــــڪَ مْۈت "